ورشات الإبداع والثقافة والفن
تحية إبداع راق أصيل
مرحبا بإبداعاتكم في منتدى
ورشات الإبداع والثقافة والفن
ورشات الإبداع والثقافة والفن
تحية إبداع راق أصيل
مرحبا بإبداعاتكم في منتدى
ورشات الإبداع والثقافة والفن
ورشات الإبداع والثقافة والفن
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


 
البوابةالبوابة  الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  دخولدخول  التسجيلالتسجيل  
المواضيع الأخيرة
» حلفت حلفة
من أجل صناعة سينمائية وطنية..وقفة تأملية في المنجز الحاصل I_icon_minitimeالأربعاء مارس 01, 2017 6:10 pm من طرف أسرار

» ***** يوم جديد
من أجل صناعة سينمائية وطنية..وقفة تأملية في المنجز الحاصل I_icon_minitimeالإثنين ديسمبر 29, 2014 4:04 am من طرف نجيب أمين

» *** مبدع
من أجل صناعة سينمائية وطنية..وقفة تأملية في المنجز الحاصل I_icon_minitimeالإثنين ديسمبر 29, 2014 4:01 am من طرف المصطفى لفقيه كووار

» من أنت؟ ....
من أجل صناعة سينمائية وطنية..وقفة تأملية في المنجز الحاصل I_icon_minitimeالأحد أكتوبر 05, 2014 4:23 pm من طرف بوشتى الجامعي

» قصيدة زجلية:لبارح دفن غدَّا
من أجل صناعة سينمائية وطنية..وقفة تأملية في المنجز الحاصل I_icon_minitimeالسبت مايو 17, 2014 6:52 pm من طرف عمر الحسناوي

» ولي الله / مع تحليل الأستاذ محمد داني
من أجل صناعة سينمائية وطنية..وقفة تأملية في المنجز الحاصل I_icon_minitimeالإثنين مايو 05, 2014 1:06 pm من طرف نجيب أمين

» تحرر...........
من أجل صناعة سينمائية وطنية..وقفة تأملية في المنجز الحاصل I_icon_minitimeالجمعة مايو 02, 2014 2:57 am من طرف نجيب أمين

» من هنا دازو ....
من أجل صناعة سينمائية وطنية..وقفة تأملية في المنجز الحاصل I_icon_minitimeالأربعاء أبريل 30, 2014 3:13 am من طرف نجيب أمين

» كلام عابر
من أجل صناعة سينمائية وطنية..وقفة تأملية في المنجز الحاصل I_icon_minitimeالأربعاء أبريل 30, 2014 3:10 am من طرف نجيب أمين

» تَراكُماتٌ بلا جسَدٍ تَرْتديهْ..(المقطع الأول والمقطع الثّاني)
من أجل صناعة سينمائية وطنية..وقفة تأملية في المنجز الحاصل I_icon_minitimeالإثنين أبريل 28, 2014 10:34 am من طرف محمد السيد إبراهيم

عيد أضحى مبارك سعيد
من أجل صناعة سينمائية وطنية..وقفة تأملية في المنجز الحاصل I_icon_minitimeالخميس أغسطس 08, 2013 4:41 pm من طرف ورشات الإبداع
من أجل صناعة سينمائية وطنية..وقفة تأملية في المنجز الحاصل 1-5210

*****

عيد أضحى مبارك سعيد



كل سنة وأنتم مبدعون متألقون 

*****

من أجل صناعة سينمائية وطنية..وقفة تأملية في المنجز الحاصل 1-5210


تعاليق: 1
...*** من أجل تفاعل إيجابي.
من أجل صناعة سينمائية وطنية..وقفة تأملية في المنجز الحاصل I_icon_minitimeالجمعة مايو 17, 2013 3:52 am من طرف المصطفى لفقيه كووار
*** نثمن جهود كتابنا في تطوير منتداهم ، وتأثيته بإبداعاتهم ..

راجين أن يتفاعلوا في ما بينهم وذلك ، بالقراءة والتعليق والنقد الأدبي البناء..

شكرا لكم جميعا


تعاليق: 2
رسالة محبة وفاء للحرف الأصيل ...
من أجل صناعة سينمائية وطنية..وقفة تأملية في المنجز الحاصل I_icon_minitimeالأربعاء مارس 27, 2013 2:15 pm من طرف ورشات الإبداع
رسالة محبة وعربون وفاء للحرف الأصيل فينا ...

بعبق كل  حرف ...

بنسمة كل  إبداع  ...

بصدق كل  تعليق ...

نساهم جميعا في الإرتقاء بالمنتدى .....

تحية إبداع راق أصيل

ورشات الإبداع والثقافة والفن 


تعاليق: 1
المواضيع الأكثر شعبية
قراءة الصورة الفوتوغرافية تحليل سميوطيقي / عبدالمنعم الحسني
الخطاب الصحفي
علامات الترقيم في اللغة العربية.
أغنية خربوشة التي تحدث فيها المغنية القايد عيسى بن عمر العبدي
واقع اللغة العربية
وصية أب لابنه.
قراءة في عتبات غلاف (مرتجلة الياقوت لمحمد عبد الفتاح) / إعداد ذ . نجيب أمين
من روائع الشاعر المغربي '' محمد علي الرباوي''
من روائع أبي القاسم الشابي
قصة خربـوشة
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
حسب توقيت المغرب



مرحبا بزوارنـــــــــــا
مستجدات الأخبـــــار
الموسيقى غذاء الروح
من أجل تفاعل إيجابي
إبدأ

نثمن جهود كتابنا في تطوير منتداهم ، وتأثيته بإبداعاتهم راجين أن يتفاعلوا في ما بينهم وذلك ، بالقراءة والتعليق والنقد الأدبي البناء شكرا لكم جميعا


 

 من أجل صناعة سينمائية وطنية..وقفة تأملية في المنجز الحاصل

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
محمد عبد الفتاح

محمد عبد الفتاح


عدد المساهمات : 28
تاريخ التسجيل : 14/08/2012

من أجل صناعة سينمائية وطنية..وقفة تأملية في المنجز الحاصل Empty
مُساهمةموضوع: من أجل صناعة سينمائية وطنية..وقفة تأملية في المنجز الحاصل   من أجل صناعة سينمائية وطنية..وقفة تأملية في المنجز الحاصل I_icon_minitimeالخميس أغسطس 16, 2012 9:51 am

من أجل صناعة سينمائية وطنية..وقفة تأملية في المنجز الحاصل
محمد عبد الفتاح / المغرب

تعود بنا الذاكرة إلى سنوات بعيدة حين كلف الحسن الثاني بعد موجة من الانتقادات كانت توجه للقناة الأولى الطيب الصديقي بمباشرة عملية إصلاح شاملة، الملف أطلق عليها ساعتها"التلفزة تتحرك"، منذ ذلك الحين لم تتحرك التلفزة، وفشل المشروع لاعتبارات أساسية:
- الطيب الصديقي لم يكن من ذوي الاختصاص.
- تكلس الذهنيات العاملة بالمؤسسة.
- تعاظم الدور المخزني الذي تلعبه وزارة الداخلية أنذاك.
وباشر عملية "الإصلاح" من بعده وزير الداخلية القوي الذي عاث في هذا القطاع عبثا وفسادا، حين تم إلحاق مؤسسة الإعلام بوزارة الداخلية ضمن حقيبة وزارية واحدة إبان تولي أم الوزارات كل شيء، لم يكن من وظائف التلفزة عصرئد الإخبار، وإحاطة المشاهد المغربي علما بما يقع ويجري في محيطه بقدر ما كان دورها هو الاستخبار، والتقاط الخبر وإيصاله إلى دوائر الأمن والبوليس والديستي، هذه المرحلة عاشها المغاربة حتى فترات قريبة، ولا زالت الذاكرة تحفظها جيدا.
اليوم ونحن نسمع بتحرير القطاع السمعي البصري، وإحداث الهيئة العليا، ومرور فترة غير قصيرة على مباشرة عملها، نسجل الملاحظات التالية:
- أن هذه الهيئة تم اختيار حكمائها من الأسماء القريبة من الدوائر النافذة مما أعطى الانطباع بأن أية عملية للإصلاح لن تخرج عن وضع الإصلاح المتحكم فيه.
- أن الأسماء التي سمح لها بإنشاء محطات إذاعية تقلدت فيما بعد مسؤوليات رسمية سواء في التلفزيون الرسمي، أو في وكالة لاماب، مما أوحى لنا أن هناك أسماء مرضي عنها في مقابل أسماء أخرى مغضوب عليها.
- الإيقاع السلحفاتي التي تتم به عملية إصلاح القطاع، فكم سيحتاج المغاربة مرة أخرى ليشاهدوا قنوات في المستوى المطلوب؟
- رغم تعدد هذه القنوات التلفزية التي تبقى شريكا أساسيا في عملية الإنتاج السينمائي، إلا أنه تعدد كمي لا يراعي مبدأ التخصص ولا يرقى إلى الجودة من حيث الشكل، وكأن الأمر يتعلق بعملية استنساخ على طريقة "الفوطوكوبي"،فالشيء المختلف في هذه القنوات هو تعدد أسمائها وكل قناة هي نسخة طبق الأصل من باقي القنوات.
- إن التلفزة المغربية كقناة رسمية لم تبذل جهدا يذكر في التحرر من الإنتاج الأجنبي، وإنعاش دينامية الإنتاج الوطني عبر تصوير المسلسلات والأفلام المغربية، بل يمكن القول إن هناك ردة إلى الوراء مقارنة مع أعوام سابقة، والاكتفاء ببث أعمال مغربية خلال شهر الصيام.
- لم تنفتح تلفزتنا (إن صح الحديث بضمير(نا) على اعتبار أن الخدمة العمومية التي تؤديها هي من جيوب وأموال المغاربة) على الرأي والرأي الآخر عبر برامج سينمائية وثقافية جادة تراهن على ذكاء المتفرج، يقدمها منشطون يتوفرون على ثقافة عالية تمكنهم من الإحاطة بموضوعاتهم أثناء تصوير الحلقات، فالتلفزة لم تؤهل طاقما بشريا له رصيد من التكوين الإعلامي يرضي فضول المشاهد، فغالبا ما يكون المشاهدون على دراية بتفاصيل الموضوع وجوانبه أكثر من هؤلاء المقدمين، وأغلبهم من أساطين العهد القديم، بعيدين عن ذهنية المشاهد الذي انفتح على الفضائيات، وأصبحت في ذهنه نماذج معينة في عالم التقديم استحقت من طرفه الإعجاب كمقدمي قناة الجزيرة القطرية التي رغم تخلف البنيات المجتمعية أنتجت قناة في المستوى المطلوب.
- أن تلفزتنا تعتمد الانتقائية في الاستفادة من كعكة الإنتاج، فلا يستفيد إلا الأسماء ( المنفوخ فيها) التي قدمت أجندة قاسية من التنازلات، بعيدا عن روح المصداقية في الدعم.
- أن معاهد التكوين ونخص بالذكر المعهد العالي للصحافة والمعهد العالي للفن المسرحي والتنشيط الثقافي خاضعة لمزاجية وزراء الثقافة والاتصال المتعاقبين على الحكومة مما أفقد هذه المؤسسات مشروعا بيداغوجيا يلائم مستويات التكوين ومتطلبات التخصص، ويمكن أن نستحضر هنا الصراع الذي خاضه أساتذة معهد الفنون المسرحية ضد وزير الثقافة في الحكومة المنتهية ولايتها حول برامج التكوين، دون أن نغفل أن إقامة معهد الفنون المسرحية كانت تحكمه نظرة التقليد على غرار الدول العربية التي قامت بهذه المحاولات. الآن وبعد مرور كل هذه السنوات على تأسيس هذا المعهد الذي يلتهم كل سنة ميزانية ضخمة يجب أن نتكلم عن الحصيلة، وهي حصيلة تبقى دون المستوى المطلوب لأن العدد الذي يتخرج سنويا ضئيل جدا ( يتقدم كل سنة حوالي 180 مترشحا في المعدل المتوسط ينتقي منهم المعهد حوالي 20 طالبا فيهم السينوغرافي والممثل وصاحب الإضاءة والمخرج والمؤلف إن وجد)، وأغلب هؤلاء يشكل المعهد بالنسبة لهم هاجسا للوظيفة لا غير. ومن تم تعمل الدولة على إلحاقهم بالمندوبيات بعد التخرج، مما يعني أن الحركة المسرحية ومعها السينمائية لا تستفيد منهم، فمن غير المعقول أن يقضي الممثل 4 سنوات في التكوين لكي يصبح موظفا إداريا. أما بالنسبة للتكوين داخل المعهد، فإنه من المؤسف حقا الحديث عن مؤطرين في المستوى المطلوب.دون أن ننسى أن هذه المؤسسة بصيغتها الحالية تعيش خللا تنظيميا لأنه يجب أن تكون تابعة لوزارة التعليم العالي، وليس لوزارة الثقافة.
- أننا لم ندخل بعد دوامة الإنتاج بشكل ينعكس على الفنان المغربي المصادر من حقه حتى من هذه الصفة في بطاقة الهوية، فالفنان المشرقي يضيق يومه بين تصوير مسلسل وشريط سينمائي وبرنامج مباشر يذاع على الهواء ومسرحية ليلية، عكس الفنان المغربي الذي يعييش مهنته مع وقف التنفيذ و يجلس أغلب وقته في المقاهي انتظارا لفرصة عمل.
- أن المركز السينمائي المغربي كمؤسسة سينمائية أقيمت منذ عهد الاستعمار، لم يتخلص من الذهنية الاستعمارية، فجل موظفيه يتم تعيينهم من خارج القطاع، وكأن الأمر يتعلق بضبط المشهد السينمائي المغربي وحصر أدواره أكثر منه مؤسسة تلعب أدوارا طلائعية في إغناء المشهد السينمائي المغربي برؤى ومبادرات واقتراحات من شأنها بث روح في شرايين هذا القطاع. كما أن أدواره التي أسس من أجلها أصبحت تطّلع بها بعض الجمعيات والنوادي الناشئة وأحيانا بفعالية أكبر.
- أن مهرجان مراكش السينمائي الدولي رغم كونه مكسبا فنيا وسينمائيا وضرورة ملحة في تطوير الحقل السينمائي، إلا أنه لم يرق على امتداد دوراته الإحدى عشرة لأن يكون صناعة وطنية يوكل أمر تدبيرها إلى طاقات وطنية مغربية ، فالملاحظ هو أن المغاربة يحلون ضيوفا مع كل سنة على مهرجانهم الدولي الذي يكون فيه الأجانب هم أهل الحل والعقد، مما يجعله مجرد واجهة لتصدير صورة وهمية عن إقلاع سينمائي لم يتحقق بعد.
- حالة القطيعة بين السينما والأدب المغربي الذي يبقى الركيزة الأساسية في أي انطلاقة سينمائية متوخاة فمثلا السينما المصرية لم تكن لتحقق خصوصيتها لولا انفتاحها على كتابها الكبار أمثال: نجيب محفوظ، ويوسف السباعي، وإحسان عبد القدوس وغيرهم...
- افتقادنا إلى كتاب سيناريو حقيقيين، وهذا مشكل في التكوين أساسا، فرغم أننا نسجل أن جميع المؤشرات تقول إن هناك فعلا نقلة سينمائية، إلا أنها طفرة على المستوى الكمي فقط وليس على المستوى النوعي، فلأول مرة نصور ثمان أو تسع أفلام في السنة، ويكون لبعضها نجاحا جماهيريا داخل القاعات السينمائية، وبعضها يحصد جوائز عالمية، وهذا شيء إيجابي، غير أنه هناك نقص في السينما المغربية على مستوى المواضيع المطروقة، وهذا راجع لأننا نفتقد كتابا سينمائيين من شأنهم بث روح ودماء جديدة في المشهد السينمائي الوطني.
- أن أفلاما سينمائية مغربية تم تصويرها في السيتينات والسبعينات والثمانينات لم تعرف طريقها إلى العرض يوما ولا يعرف نقادنا السينمايئون (ناهيك عن المشاهد العادي) عنها شيئا.
- أن مشكل التعبير لا زال مطروحا بحدة أكثر من أي وقت مضى فهناك من الفنانين من طالهم ويطالهم المنع في ظل حكومتين تعاقب عليهما وزيرا اتصال من اليسار ويتعلق الأمر بالفنان أحمد السنوسي الممنوع من حقه في التعبير حتى إشعار آخر.
ونحن نسجل هذه الملاحظات نتمنى أن يتحقق فعليا تحرير القطاع السمعي البصري بوتيرة تجنبنا مزيدا من الاحتقان، وأن ننخرط في إنجاز صناعة سينمائية وطنية دولة ومؤسسات، من أجل إقلاع سينمائي وطني حقيقي، كما نتمنى مخلصين أن نكون وفقنا في إسماع صوت شريحة واسعة رافضة للطريقة التي يدبر بها هذا القطاع.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
من أجل صناعة سينمائية وطنية..وقفة تأملية في المنجز الحاصل
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ورشات الإبداع والثقافة والفن :: ورشة السينما-
انتقل الى: